الفن والموسيقا قوة ناعمة مهمة وإرث غني تزخر به بلادنا عامة.
وقد استطاع في ليلة وطنية باريسيّة أن يقدم وجهاً آخر للبلاد بشبابها الذي يتوق للسلام ويمتلئ بالإبداع.
لوحة موسيقية جمعت حضرموت بصنعاء، المهرة بتهامة، ويافع بتعز، وأقصى هذه البلاد بأقصاها، كما لم نشعر به منذ زمن!
شكراً لمؤسسة حضرموت للثقافة، وسفارتنا في فرنسا، وكل الجهات المساهمة والراعية.
وتحية للشاب المُبدع وخاصة المايسترو محمد القحوم وفريق السيمفونيات التراثية على حفل أكبر من موسيقي فحسب.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك