لولا "الهدنة" والتدليل الدولي والأممي ما تجرأ الحوثيون اللصوص على إعلان جرعة قاتـلة للشعب بهذه البجاحة.
ولو شعر الحوثي أن معركة التحرير قد أحبطت ولو لحين -لا سمح الله- لرأيتم منه العجب العجاب!
وهنا نناشد مجلس القيادة الرئاسي والأشقاء في دول التحالف بسرعة إنهاء هذه المهزلة وإسناد شعبنا في معركة الخلاص من هذه العصابة.
ف"الحوثية" لا ينفع معها إلا الصميل.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك