الانتقالي يناقش التصعيد الحوثي الإخواني "المشترك" باتجاه الجنوب
السياسية - Sunday 22 December 2019 الساعة 03:12 pm
أكدت هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، الأحد، رفض كل مساعي حزب الإصلاح، الفرع المحلي لتنظيم الإخوان، لعرقلة اتفاق الرياض.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته الهيئة، برئاسة عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، في مدينة عدن، وفق ما أفاد الموقع الرسمي للمجلس.
وأكدت هيئة رئاسة المجلس الانتقالي جاهزية المقاومة الجنوبية وبالتنسيق مع التحالف العربي لإفشال مخططات المليشيات الحوثية في جبهات شمال الضالع وكسر حشودها، داعية القوات الجنوبية في الضالع ولحج لمزيد من اليقظة.
وناقش الاجتماع عدداً من التقارير، منها تقرير لجنة رصد الخروقات السياسية لاتفاق الرياض من قبل حكومة الشرعية، ومحاولات فريق الأخيرة في اللجنة العسكرية الميدانية حرف عمل اللجنة خلافاً للاتفاق.
ووقف الاجتماع أمام عملية التصعيد المشترك من جماعتي الحوثي والإخوان في اتجاه محافظات الجنوب في كل من محافظات الضالع وشبوة وأبين، مشيرة إلى أن ذلك يؤكد واحدية الهدف لهاتين الجماعتين.
وشددت هيئة رئاسة الانتقالي، على قوات الأمن في عدن وباقي المحافظات، بضرورة رفع الجاهزية الأمنية لمواجهة مخططات القوى الإرهابية والضرب بيد من حديد ضد كل من يسعى لتعكير صفو الأمن والاستقرار.
أكدت هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، الأحد، رفض كل مساعي حزب الإصلاح، الفرع المحلي لتنظيم الإخوان، لعرقلة اتفاق الرياض.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته الهيئة، برئاسة عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، في مدينة عدن، وفق ما أفاد الموقع الرسمي للمجلس.
وأكدت هيئة رئاسة المجلس الانتقالي جاهزية المقاومة الجنوبية وبالتنسيق مع التحالف العربي لإفشال مخططات المليشيات الحوثية في جبهات شمال الضالع وكسر حشودها، داعية القوات الجنوبية في الضالع ولحج لمزيد من اليقظة.
وناقش الاجتماع عدداً من التقارير، منها تقرير لجنة رصد الخروقات السياسية لاتفاق الرياض من قبل حكومة الشرعية، ومحاولات فريق الأخيرة في اللجنة العسكرية الميدانية حرف عمل اللجنة خلافاً للاتفاق.
ووقف الاجتماع أمام عملية التصعيد المشترك من جماعتي الحوثي والإخوان في اتجاه محافظات الجنوب في كل من محافظات الضالع وشبوة وأبين، مشيرة إلى أن ذلك يؤكد واحدية الهدف لهاتين الجماعتين.
وشددت هيئة رئاسة الانتقالي، على قوات الأمن في عدن وباقي المحافظات، بضرورة رفع الجاهزية الأمنية لمواجهة مخططات القوى الإرهابية والضرب بيد من حديد ضد كل من يسعى لتعكير صفو الأمن والاستقرار.