بلده يحترق ويتفجَّر كل يوم أكثر وهو يظهر من خلف شاشة يخطب ويرفع صوته وسبّابته في وجه شعبه معتمداً على ترهات طائفية عنصرية!
ويحذرهم من حرب أهلية!
يسمونه حسن نصرالله، لكنه لا ينصر الله ولا لبنان، ينصر إيران فقط ويلحق الهزيمة تلو الهزيمة بلبنان!
هذا ليس حسن نصر الله، هذا حسن نصر إيران.
حسن نصر إيران ضد لبنان وسوريا والعراق واليمن وكل بلد يستطيع التواجد فيه بأي شكل من الأشكال!
إنه لا يرسل أوغاده ضد اللبنانيين فقط، بل يرسلهم إلى سوريا والعراق وبلادي اليمن كي ينصروا رفاقه العنصريين ضدنا نحن المواطنين الباحثين عن أوطان كريمة لا طوائف هيِّنة ومُهِينة!
لن ننسى لكم هذا يا أنصار آخر عنصرية حقيرة على كوكب الأرض.
*من صفحة الكاتب على الفيس بوك